ها أنا أقدم ما أعانني المولى على جمعه متشابه الآيات، وقد اتبعت في جمعي هذا
منهجا أبينه كالتالي:
۱ – الكتاب يخدم الحفظة الجدد في فترة المراجعة والتثبيت، حيث جمعت ما يختلط على الحافظ فقط، ولم أجعله کمعجم أو قاموس للكلمات.
۲ – المتشابهات بترتيب سور المصحف وليس بالترتيب الهجائي، ماعدا آخر جزأين جمعت متشابهات كل جزء کامل بترتيب السور فيه.
٣- المواضع المتماثلة نبهت عليها عند عرض المواضع المتشابهة
٤_ بعض المتشابهات جعلتها في جدول ليسهل على الباحث معرفة المتماثل والمتشابه والمختلف فيها.
٥_ كتابة الآيات القرآنية الواردة في هذا الكتاب برسم المصحف.
٦- الاستشهاد ببعض الأبيات من المنظومة السخاوية.
وأخيرا، فهذا جهد الق، في كان فيه من صواب فمن الله – عز وجل، وهو الموفق لكل خير، وما كان فيه من خطأ وخلل فمن نفسي الضعيفة وفهمي القاصر.